OKAZ_online@
يجسد الفيلم الأمريكي «Beauty and the Beast» أو «الجميلة والوحش» (نسخة 2017)، الواقع الإنساني بشكل عام والحالة الأمريكية بخصوصيتها في ظل التحولات الكبيرة التي يشهدها المجتمع بدءًا من عهد باراك أوباما، ووصولاً إلى الرئيس المثير للجدل دونالد ترمب. ومنذ عرضه بأمريكا في 16 مارس الماضي، حقق الفيلم إيرادات قياسية في شباك التذاكر، وصلت حتى أمس إلى 88.4 مليون دولار. إذ يصور الجدل الذي يحدثه الخوف من الآخر ومحاولة القضاء عليه بدلا من التعايش معه، كما يتناول محاولات خلق العدو من لا شيء وحشد الأصوات الشعبوية بدافع الخوف للقضاء عليه من أجل مكتسبات خاصة. ورغم انطلاق «والت ديزني» الشركة المنتجة للفيلم في تصويره منذ 2014، إلا أن أحداثه حملت إسقاطا واضحا، في نبوءة سينمائية، على قرارات ترمب، المتعلقة بمساعيه لحظر دخول مواطني بعض الدول المسلمة للولايات المتحدة. ويصل الفيلم في النهاية إلى نتيجة تتعلق بضرورة التعايش السلمي.
يجسد الفيلم الأمريكي «Beauty and the Beast» أو «الجميلة والوحش» (نسخة 2017)، الواقع الإنساني بشكل عام والحالة الأمريكية بخصوصيتها في ظل التحولات الكبيرة التي يشهدها المجتمع بدءًا من عهد باراك أوباما، ووصولاً إلى الرئيس المثير للجدل دونالد ترمب. ومنذ عرضه بأمريكا في 16 مارس الماضي، حقق الفيلم إيرادات قياسية في شباك التذاكر، وصلت حتى أمس إلى 88.4 مليون دولار. إذ يصور الجدل الذي يحدثه الخوف من الآخر ومحاولة القضاء عليه بدلا من التعايش معه، كما يتناول محاولات خلق العدو من لا شيء وحشد الأصوات الشعبوية بدافع الخوف للقضاء عليه من أجل مكتسبات خاصة. ورغم انطلاق «والت ديزني» الشركة المنتجة للفيلم في تصويره منذ 2014، إلا أن أحداثه حملت إسقاطا واضحا، في نبوءة سينمائية، على قرارات ترمب، المتعلقة بمساعيه لحظر دخول مواطني بعض الدول المسلمة للولايات المتحدة. ويصل الفيلم في النهاية إلى نتيجة تتعلق بضرورة التعايش السلمي.